بزاف ديال الناس كايظنو بلي الموت أخيب حاجة تقدر توقع ليهم، و لكن هاد الظن ماشي فمحلو، لأن فهاد الموضوع غانقدمو ليكم ستة حالات صحية كاتعتابر أسوأ من الموت.
JAMA internal medicine-جاما للطب الداخلي نشرات مؤخرا واحد الدراسة جديدة لي وفقا ليها، الناس لي مراض و عايشين بأمراض خطيرة قالو بلي العيش على الحالة لي عايشين عليها هوما أسوأ من الموت. و فهاد الدراسة، الأبحاث سولات 180 مريض شنو هوما ستة الحالات لي عاشوها و كايعتابروها أسوأ من الموت . و النتائج كانت كالتالي:
الحالة الأولى:
انك تكون معتامد على جهاز التنفس، باش تنفس، باش تعيش.
انك تكون معتامد على جهاز التنفس، باش تنفس، باش تعيش.
الحالة الثانية:
انك ماتكونش قادر تخرج من الفراش، تبقى متكي نهار و ماطال، فبلاصة وحدة و فموضع واحد.. صعيبة.
انك ماتكونش قادر تخرج من الفراش، تبقى متكي نهار و ماطال، فبلاصة وحدة و فموضع واحد.. صعيبة.
الحالة الثالثة:
انك ماتكونش عارف أش واقع الأغلبية ديال الوقت، ماعارفش أش كايديرو ليك ولا أش بيك، كاتسنى حتا يجي الطبييب و يشرح ليك و يفهمك.
انك ماتكونش عارف أش واقع الأغلبية ديال الوقت، ماعارفش أش كايديرو ليك ولا أش بيك، كاتسنى حتا يجي الطبييب و يشرح ليك و يفهمك.
الحالة الرابعة:
انك تكون معتامد على أنبوب التغدية، باش تغدى عليه، حيت ماكاتقدرش تاكول بوحدك أو تاكول الماكلة العادية.
انك تكون معتامد على أنبوب التغدية، باش تغدى عليه، حيت ماكاتقدرش تاكول بوحدك أو تاكول الماكلة العادية.
الحالة الخامسة:
انك ضروري مايكون حداك شي واحد يهتم بيك، و تكون عندك رعاية على مدار الساعة لأنك أبسط
الأشياء كاتولي ماقادرش تديرهم بوحدك.
انك ضروري مايكون حداك شي واحد يهتم بيك، و تكون عندك رعاية على مدار الساعة لأنك أبسط
الأشياء كاتولي ماقادرش تديرهم بوحدك.
الحالة السادسة:
الأمعاء و سلس البول، أو مشاكل فقد السيطرة الإرادية على إفراز البول أوالبراز. و هاد المشكل كايأثر على من 25% إلى 50% من الناس المراض أصلا. و كيأثر بشكل كبير على نوعية الحياة، العافية الجسدية و العاطفية للمريض. و هاد الحالة كاتمثل 70% من مجموع هاد الحالات لي كاتعتابر أسوأ من الموت لأنو تم ذكرها من طرف أكبر عدد من المرضى.
الأمعاء و سلس البول، أو مشاكل فقد السيطرة الإرادية على إفراز البول أوالبراز. و هاد المشكل كايأثر على من 25% إلى 50% من الناس المراض أصلا. و كيأثر بشكل كبير على نوعية الحياة، العافية الجسدية و العاطفية للمريض. و هاد الحالة كاتمثل 70% من مجموع هاد الحالات لي كاتعتابر أسوأ من الموت لأنو تم ذكرها من طرف أكبر عدد من المرضى.
و هاد الدراسة لقات كذلك بلي الأغلبية ديال الناس لي سولاتهم قالو بلي حقيقة أنك ضروري ماتبقى فالدار أو المستشفى معظم الوقت و أنك ماتقدرش تخرج أو تمشي فينما بغيتي، أنك تكون عايش في الآلام الوقت كلو، أو أنك تكون مربوط فكرسي متحرك ماتقدرش تزيد إلا بيه، ماكايتقارنش بتاتا معا الموت.
و الباحثين فهاد الدراسة اكدو على ضرورة مايزيدو ابحاث خاصة فهاد الموضوع لأنهم ركزوعلى عدد صغير من المرضى و غير بمستشفى واحد.
و الباحثين فهاد الدراسة اكدو على ضرورة مايزيدو ابحاث خاصة فهاد الموضوع لأنهم ركزوعلى عدد صغير من المرضى و غير بمستشفى واحد.
بالإضافة إلى دراسة قديمة تدارت فسنة 2004، معظم المرضى قالو بلي انهم يقبلو أي تدخلات طبية سواء كانت جيدة او لا غير باش تزيد طوال حياتهم غير لمدة أيام قليلة معا أنهم كايعيشو حياة صعيبة و ذات جودة منخفضة، رغم أن الناس الصحاح لي ماعندهم حتا شي مرض قالو العكس ديال هادشي و قالو بلي مايقدروش يعيشو حياة ذات جودة منخفضة.
و من هاد الموضوع، كانستنتجو بلي كاينين حوايج فالحياة صعب و أسوأ من الموت، و بلي نعمة الصحة نعمة كبيرة خاصنا نحمدو الله عليها و ندعيو معا جميع المرضى بالشفاء العاجل.