عادة، العلماء هما أكثر ناس كايبينو مميزات الانسان: الذكاء، الفضول، والشك الدائم.
هادشي كايسمح للعلماء باش اديرو شي أشياء لي الناس العاديين مايقدروش ايديروها. الا
دخل شي واحد ماكاتعرفوش لداركم هاز معاه كاس فيه سائل ما وكاليك "دغيا شرب
هادشي"،
غادي ترفض بالطبع. ولكن هاداك الشخص لي لابس البلوزة البيضاء، ديما، كانقدروه و
كانحتارمو شنو كايقول سواء كان صحيح أو خاطئ حيت كايدير جهد باش يلقا نتيجة، لي
خاص يشكروه عليها.
العلماء حتا هما ناس، ولكن، هما
ناس لي كانتيقو فيهم لدرجة كبييرة، هاد التقة لي بعض المرات هما نفسهم كايبينو بلي
راهم ماشي قدها و ميستحقوهاش.داكشي علاش جبنا ليكم 4 ديال
التجارب الشرييييرة لي داروها العلماء باسم العلم.
ملاحظة:
في هاد المقال كاين تفاصيل مروعة على هادوك التجارب لي كل واحد عندو درجة شر
متفاوتة على الاخر، الا حسيتي. بأي انزعاج، مبروك، راك ماشي وحش.
نبدااو:
1. د. جوزيف منغيل حقن الأعين ديال أطفال بصبغ، باش يشوف
واش يقدر يبدل اللون ديال الأعين بشكل دائم. أيضا بغا يخيط (غرز) 2 ديال المراض
ديالو باش يخلق توأم ملاسق، تا شي تجربة فهادو مانجحات. وفي 1942، الدكتور النازي
بارانويس، ربط ولد مع كرسي و بقا كايضرب ليه راسو بمطرقة ميكانيكية. تا شي نتيجة.
![]() |
الدكتور جوزيف ميغيل. |
2. كيفاش قدرت
مجموعة يابانية تقتل مئات الالاف ديال الناس.
تكلفت الوحدة 731
من الجيش الياباني لي كان عندها تقنيات جرثومية متطورة بنشر براغيت مريضة باطاعون
في منشوريا باش تقتل أكبر عدد ممكن من الناس. الأهداف كانو الناس لي في المقاومة
ضد اليابان.
![]() |
الوحدة 731 من الجيش الياباني. |
3.الولايات المتحدة جربت
سلاح كيميائي في الناس ديالها.
في 1951، طبيب الأمراض الجلدية ألبرت
كليغمان خدم في سجن Holmsburg في ولاية بنسلفانيا. باش يدير بحوث ديالو حول الأمراض
الجلدية.
وبملاحظة الأمكانات ديال السجناء وقدرة التحمل
ديالهم، هاد الدكتور نسا الهدف ديالو ونسا حتا الأخلاق الطبية، باش يركز في
"البحث" على المخدرات، اختبارات ديال المواد المسببة للمرض في السجناء
نفسهم بالاضافة الي انه كان كيعطيهم الديوكسين، هاد المادة لي كانت المادة
الرئيسية لي استعملتها الو.م.أ في الحرب السامة ضد الفييتنام.
![]() |
طفل فييتنامي، تزاد بخلل بسبب مادة الديوكسين. |
حصل هاد الدكتورعلى منح من الجيش الأمريكي، حصل
على Dow Chemical و حتى على Johnson and Johnson، باش يبحث على التأثيرات ديال واحد من أخطر المواد الكيميائية،
وافق وتم حجز ناس للتجربة. مني سالا التجارب، مئات المرضى تعرضو لالهربس، البكتيريا، ومادة الديوكسين.
![]() |
ألبرت كيلغمان. |
4. النتائج ديال حقن
الناس بالمكونات لي كاينا في قنبلة نووية.
في الخمسينات والستينات، كان صعيب باش تدعم الولايات المتحدة
الأبحاث ديالك، فجات الفكرة ديال حقن الناس بمكونات قنبلة نووية، الناس تحقنو بكميات صغيرة من هاد المكونات.
كان جزء من البرنامج باش يطور الاسلحة
النووية، حقنو مرضى وجنود بمادة من أهم المكونات لي فالأسلحة النووية:
البلوتونيوم. و بطبيعة الحال، شخص واحد من 4
الأشخاص لي عاش مدة كافية باش يعرف
أشنو وقع و أشنو دارو ليه.
![]() |
ها أش كيدير البلوتونيوم في القنابل النووية (مادة أساسية ف التفجير)، و هاد المادة نفسها هي لي تحقنو بيها الناس. |
د. كورنيليوس روادس، باحث في مجال
السرطان وعضو في the Atomic Energy Comission، حقن بويرتو ريكانس بخلايا سرطانية حية باش
يراقب النتائج، وبطبيعة الحال مات. وفواحد من النصوص لي كتب هاد الباحث كانت
"بويرتو ريكانس هو من أوسخ أكسل وأكثر شخص انحطاطا باش يعيش فهاد الكرة.. أنا
درت كل جهدي باش نعزز عملية الأبادة من خلال قتل 8 ديال الناس و تحويل خلايا
سرطانية لناس أخرين."
![]() |
الدكتور كورنيليوس روادس. |
و أخيرا، باين بلي هاد التجارب كانت بأسباب مختلفة ومنها الرغبة ف الانتقام، تعصب، أسباب شخصية أو أمراض عقلية. ولكن كلها تخادت باسم العلم. التجارب على الانسان مازال موجودين حاليا وخصوصا فمجالات الأكل و مجالات التجارب الطبية، هادشي ماشي حيت الانسان هو الحل الوحيد لمعرفة النتائج،ولكن حيت هوأسرع حل. ولكن كاتبقا هاد التجارب غير انسانية، بحيث تاواحد ماعندو الحق يسعمل، يعدب، يقتل أي واحد في سبيل العلم، العلم كيبغي تضحيات، لكن لي بغا يضحي يضحي براسو.