جسم الإنسان كيحس بالحكة
عشرات المرات فالنهار, و هاد الشعور يقدر يجيكم من بعد قرصة دالناموس, بسباب حساسية
عندكم, او بسباب الجفاف. و فمعظم الأحيان, كتجي على سبة, ولا فاش كتفكروا فالحكان
(و من المحتمل تكونوا كتحكوا راسكم دابة).
باش نفهموا علاش كتجينا الحكة,
ناخدوا مثال القرصة دالناموس:
فاش كيعضنا الباعوض, كايكون مخلط مع دفال ديالو واحد السم عندو خاصية اسمها Anticoagulant , و معناها جوج دالحوايج:
-الدم لي كيسيل ما يقدرش ينشف و يسد الجرحة, و من هنا جات Anticoagulant من حيت:
ينشف الدم(يتكتل)=ِcoaguler.
· -البلاصة لي دخل فيها هاد السم كتنوض فيها حساسية (أرجية): الجسم, باش يدافع
على راسو, كيصنع مادة الHistamine, لي كتنفخ العروق (الصغار)
فديك البلاصة و بالتالي كترضها حمرة بزاف و منفوخة.
و لكن هاد الHistamine كديرلكم
حاجة أخرى: كتقيس الأعصاب الموجودة تحت الجرحة, و خاصة المسؤولة على الألم, و هاكدا
كتجينا الحكة.
بحال معظم الأفعال ديال جسمنا, الحكان عندو وظيفة: كيخليكم تحيدو السبب دالجرح بحال الشوك و الغبرة, و لكن واخا داكشي, ما تحكوش بزاف ولا الجرحة هادي تزيد تكبر.
بحال معظم الأفعال ديال جسمنا, الحكان عندو وظيفة: كيخليكم تحيدو السبب دالجرح بحال الشوك و الغبرة, و لكن واخا داكشي, ما تحكوش بزاف ولا الجرحة هادي تزيد تكبر.
إعداد : المهدي الطالب