قبل 10 سنوات تقريبا، ستيف جوبز وقف فوق خشبة فسان فرانسيسكو و أعلن على أول هاتف آيفون، بمعنى آخر كشف النقاب على واحد الثورة معلوماتية و تكنولوجية طويلة و معقدة و متطورة بزاف. بحيث مع الآيفون، الهاتف مابقاش مجرد أداة اتصال صافي، و إنما تطور للموسيقى و ألعاب الفيديو كيفما هو الحال دابا مع الهواتف الذكية ف العالم كامل. مزيان مزيان هادشي زين.. و لكن معروف أنه ماكاينش شي قائد عظيم وصل للقمة بلا شوية ديال التجاوزات و التصرفات اللاأخلاقية و ماكاينش شي شركة وصلت للقمة بلا خدع و احتيال.
1 - ستيف جوبز كان ضد الأعمال الخيرية :
ف واحد الفترة قصيرة من حياتو، ستيف جوبز كان كيفكر ف الأعمال الخيرية منين استقل "ف الحقيقة تطرد و عاد قدم استقالتو" من شركة آبل عام 1986، و أسس مؤسسة خيرية سماها "Steven P. Jobs Foundation" و لكن سدها بعد عام واحد و رجع ل Apple منين بدات الشركة كاتطيح منين تطرد منها هو بسباب الصراع على الإدارة مع
جون سكولي. و حتى منين وصل جوبز بشركة آبل للعالمية و ولات من أضخم المجموعات التجارية ف العالم، الميلياردير ستيف جوبز و لي عندو ثروة كتوصل ل 7 مليار دولار مافكرش يعطي حتى دولار واحد للجمعيات الخيرية.
2 - اعتماد ثقافة التخويف مع الموظفين :
منين كان جوبز هو المدير التنفيذي ديال شركة آبل، موظفي شركة آبل يمكن يتعرضو فأي لحظة للتدخل و المداهمة من طرف قوات خاصة تابعة للشركة باش يمنعو أي تسريب للأسرار ديال الشركة. المشكل هنا هو أن الإدارة ماعندهاش علم بهاد الأمر، يعني أن جوبز بوحدو لي كيخطط لهاد الأمر بلا مايتشاور مع مجلس الإدارة كامل.
3 - آبل كتستعمل الترهيب و التخويف باش تسكت الصحافة :
يا ويل أي واحد يقول شي حاجة على منتوجات آبل ! تحت القيادة ديال ستيف جوبز، آبل كان عندها فريق قانوني فيه محاميين، خبراء قانون .. الخ و كان هاد الفريق بالمرصاد للصحافة الالكترونية و الورقية و حتى السمعية البصرية، مثلا ف سنة 2005، Nick Ciarelli مدون الكتروني عندو 19 عام، كتب ف الموقع ديالو على الMac Mini قبل ما يخرج رسميا من الشركة، شركة آبل رفعت عليه دعوة قانونية و ربحاتو و حكمت المحكمة بإغلاق الموقع للأبد !
و من جهة أخرى نشرت بعض وسائل الإعلام الالكترونية فيديوعلى نموذج آيفون 4، آبل لجأت للقضاء مرة أخرى و تمت مداهمة منزل محرر موقع Gizmodo جايسون شين.
ايلا عجبكم هادشي نكمل ليكم الجزء الثاني !
